رواية تتحدث عن مجتمعنا المجحف امام البنات
بالرغم من اسمها الا انها تبدو لي واقعية
فهي تحدثت عن ما نراه كل يوم من تتبع المجتمع للفتيات عند كل صغيرة وكبير
وفرضهم عليها القيود ولا شيء سوى القيود
كثير منكم سوف يعتقد ان هذا الكلام ليس بموجود ولكن حتى في اكثر مدننا تحضرا نجده
ومن تخرج عن قواننينهم تعتبر وقحة او لا اعرف ماذا يسمونها ولكن من حقنا ان نحب ونعشق
ونضحك ونفعل كل ما نريد ما دمنا لم نسئ لشرفنا
ولكن اقل ضحكة او بسمة حتى لو كانت بريئة يعتبروها مسيئة
يزرعون الخوف فينا منذ الصغر يضعون ان تكون جامدا وان تمشي الحيط على رايهم ومن الضروري ان تبقى الحمل المطيع او تختار الكفة الاخرى وهي ان تختار ذاتك وما تحب وما تريد وبهذا كل الفتيت يعرفن التكملة ....