لقد تابعت تداعيات هذا الخبر منذ البارحة ،
باسمي ، وباسم كل أبنا ء الشعب الفلسطيني أهنئه على حريته ، لقد كان حرَّا بين المسجونين لا السجانين ، وسيعود بلا شك لمزاولة مهنته ولن يكون أسره هذا الا قوة له على اكمال هذا الدرب الذي اختاره في اجلاء الحقيقة كي يراها العالم أجمع ، ولكي يروا غطرسة الامبريالية الامريكية والصهيونية على حد سواء ..
تحياتي لكَ أخي العزيز \\